تهدف هذه الدعوة إلى تشكيل مجموعة من الشباب المهتمين بالتعلم، للعمل معًا على إقامة فعاليات ونشاطات مرتبطة بالفنون البصرية المعاصرة، بحيث تفضي إلى تشكيل وإنتاج
من النماذج المثيرة والدالّة على تعامل الجعفري مع هذا النسق البصريّ المتعجرف، على نحو طريف يداعب فلسفة الصورة، استعماله، مثلًا، لمادّة أرشيفيّة نادرة، وهي الوثائقيّة
يعدّ مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام خطوة شجاعة نحو تخطّي الحدود وخلق التواصل، والتي تخضع السياسة لضرورات فنّيّة وثقافيّة. خطوة تموضع حيفا عاصمة ثقافيّة على الخارطة،
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
لقد نجح الكثير من الأعمال المرشّحة في تحقيق توازن بصريّ من خلال اختيار اللحظة الزمنيّة المناسبة لللقطة وتوزيع الإضاءة والظلال في المشهد، وكذلك فاعليّة اختيار
"اخترنا أن نستخدم الفوتوغرافيا عاملًا أساسيًّا لتشكيل رؤيتنا هذه، بكلّ ما يتفرّع منها من تصوير وتركيبات بصريّة وأعمال فيديو، ووقع هذا الاختيار لإداركنا التامّ لضرورة
"نحن محكومون بآلة استهالكيّة كبيرة، لكنّ المادّة موجودة ونحن أصحابها. من المهمّ جدًا أن نخلق فرصًا وإمكانيّات للمصوّرين، وهذه مسؤوليّة المؤسّسات الفلسطينيّة أيضًا. كما أنّ
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،